قال الشاعر باهي
عبدالحميد الاحول باهي
هل رأى الحب شكارة باهي
فاحتار في امره العلماء باهي
ماعرفوش شن قصده باهي
لأن ام كلثوم ماقالت شكارة باهي
قالت سكارى باهي
فوضعوا بعض النظريات باهي
لمحاولة تفسير كلامه باهي
فقال احدهم باهي
ان عبدالحميد لااحول شيباني باهي
والسيابين عندهم مشاكل في النطق باهي
فحرف السين اصبح شين باهي
لأن ماعنداشي سنون باهي
لكن بعدها جا عالم ثاني باهي
وقال النظرية غلط باهي
وحلف يمين الا غلط باهي
لأنه ملحق في الشاعر باهي
وماكانش شيباني باهي
فقال العالم ان الكذب مش باهي
والشاعر كان عنده سنونه طايحات باهي
ممكن في دعكة وممكن في حادث باهي
لهذا السبب قال شكارة باهي
بعدين جا عالم ثاني باهي
وجاب معاه اوراق باهي
من دكتور اسنان باهي
وفيها تقرير الشاعر باهي
وانه ركب اسنان باهي
والتاريخ قبل تاريخ صدور الشعر باهي
معناها لم قاله كان عنده سنون باهي
وان الاسنان اصلا ماليهاش علاقة باهي
بنطق حرف الشين باهي
كان هذ اقال ثكارى باهي
لكن هو قال شكارة باهي
معناها مقصودة باهي
وصبحت هذه النظرية مسلّمة باهي
فراح العلماء وراء شئ اخر باهي
وهو سبب قوله شكارة عوضا عن سكارى باهي
ولكن العلماء ماعندهمش خبرة ف يالسكير باهي
والاحول كان سكار باهي
فاستعانوا بالاصدقاء باهي
اولهم خليفة الزبورقو باهي
وسألوه علاش قال الي قاله باهي
فقال "والله ما نندري عليه باهي"ا
فلزوه وقالوله خزي عليك باهي
قاللهم خزي عليكم انتم باهي
لقبي الزبورقو شن تتوقعو مني باهي
فاستعانو بسكار اخر باهي
وهو مسعود الطابة باهي
فقال الطابة انه حضر الموقف باهي
اللي قال فيه الشاعر كلامه باهي
والدوة هادي في 96 باهي
لكن الطابة كان فاقد باهي
وقاللهم انه معاهم عبدالحليم حافظ باهي
وان العكسة في راس الشارع باهي
وغنالهم عبدالحليم باهي
اغنية ضي القناديل والشارع الطويل باهي
ماهو حتى هو تخريط وسكر باهي
واتكا لتالي وقعد يشوف في لبالوات الصفر باهي
ويشوف في الشارع طويل باهي
مع انه ستة حياش باهي
لكن عبدالحليم الله يرحمه باهي
لكن كان في شباك ساهر مفتوح باهي
والنسمة بالعطر تفوح باهي
شباك حوش بوسعدية باهي
سعدية بالعاني مخلياته باهي
باش تسمع الغنا والجو باهي
وهي كانت صاحبة عبدالحميد الاحول باهي
معناها اكيدة سمعاته باهي
ديكا الليلة باهي
وبعدين سألاته باهي
عن قصده باهي
فاصبحت قضية الاحول قضية كبيرة باهي
وتوا لازم يلقو سعدية باش يعرفوا الحقيقة باهي
يتبع
عبدالحميد الاحول باهي
هل رأى الحب شكارة باهي
فاحتار في امره العلماء باهي
ماعرفوش شن قصده باهي
لأن ام كلثوم ماقالت شكارة باهي
قالت سكارى باهي
فوضعوا بعض النظريات باهي
لمحاولة تفسير كلامه باهي
فقال احدهم باهي
ان عبدالحميد لااحول شيباني باهي
والسيابين عندهم مشاكل في النطق باهي
فحرف السين اصبح شين باهي
لأن ماعنداشي سنون باهي
لكن بعدها جا عالم ثاني باهي
وقال النظرية غلط باهي
وحلف يمين الا غلط باهي
لأنه ملحق في الشاعر باهي
وماكانش شيباني باهي
فقال العالم ان الكذب مش باهي
والشاعر كان عنده سنونه طايحات باهي
ممكن في دعكة وممكن في حادث باهي
لهذا السبب قال شكارة باهي
بعدين جا عالم ثاني باهي
وجاب معاه اوراق باهي
من دكتور اسنان باهي
وفيها تقرير الشاعر باهي
وانه ركب اسنان باهي
والتاريخ قبل تاريخ صدور الشعر باهي
معناها لم قاله كان عنده سنون باهي
وان الاسنان اصلا ماليهاش علاقة باهي
بنطق حرف الشين باهي
كان هذ اقال ثكارى باهي
لكن هو قال شكارة باهي
معناها مقصودة باهي
وصبحت هذه النظرية مسلّمة باهي
فراح العلماء وراء شئ اخر باهي
وهو سبب قوله شكارة عوضا عن سكارى باهي
ولكن العلماء ماعندهمش خبرة ف يالسكير باهي
والاحول كان سكار باهي
فاستعانوا بالاصدقاء باهي
اولهم خليفة الزبورقو باهي
وسألوه علاش قال الي قاله باهي
فقال "والله ما نندري عليه باهي"ا
فلزوه وقالوله خزي عليك باهي
قاللهم خزي عليكم انتم باهي
لقبي الزبورقو شن تتوقعو مني باهي
فاستعانو بسكار اخر باهي
وهو مسعود الطابة باهي
فقال الطابة انه حضر الموقف باهي
اللي قال فيه الشاعر كلامه باهي
والدوة هادي في 96 باهي
لكن الطابة كان فاقد باهي
وقاللهم انه معاهم عبدالحليم حافظ باهي
وان العكسة في راس الشارع باهي
وغنالهم عبدالحليم باهي
اغنية ضي القناديل والشارع الطويل باهي
ماهو حتى هو تخريط وسكر باهي
واتكا لتالي وقعد يشوف في لبالوات الصفر باهي
ويشوف في الشارع طويل باهي
مع انه ستة حياش باهي
لكن عبدالحليم الله يرحمه باهي
لكن كان في شباك ساهر مفتوح باهي
والنسمة بالعطر تفوح باهي
شباك حوش بوسعدية باهي
سعدية بالعاني مخلياته باهي
باش تسمع الغنا والجو باهي
وهي كانت صاحبة عبدالحميد الاحول باهي
معناها اكيدة سمعاته باهي
ديكا الليلة باهي
وبعدين سألاته باهي
عن قصده باهي
فاصبحت قضية الاحول قضية كبيرة باهي
وتوا لازم يلقو سعدية باش يعرفوا الحقيقة باهي
يتبع